شدد أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان، على أهمية رفع كفاءة الأجهزة الحكومية ومنشآت القطاعَين الخاص وغير الربحي ورفع وتيرة التنسيق فيما بينها لتعزيز مسيرة التنمية بجميع مجالاتها، وذلك في ظل الدعم الكبير الذي تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، لتنمية جميع مناطق المملكة.
وأكد أمير منطقة الحدود الشمالية، خلال ترؤسه أمس، عبر الاتصال المرئي، اجتماع وكلاء الإمارة والمحافظين، أهمية دور الوكلاء والمحافظين الإشرافي في متابعة الأعمال والإشراف على المراكز، إضافة إلى متابعة أداء الأجهزة الحكومية التابعة للمحافظات بما يخدم المواطنين وتحقيق احتياجاتهم، وبذل المزيد من الجهود التخطيطية والتشغيلية والاستثمار الأمثل للإمكانات المتاحة لخدمة المواطنين والمقيمين والارتقاء بالعمل والإسهام في تيسير معاملاتهم.
ودعا أمير منطقة الحدود الشمالية إلى تحديد فرص التحسين وبذل المزيد من الجهود التطويرية بما ينعكس إيجاباً على جودة الحياة بجميع المحافظات والمراكز والقرى والهجر وفق مؤشرات الأداء المعتمدة.
وناقش الاجتماع الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال ذات العلاقة بمختلف الإدارات الحكومية في المجالات الخدمية والأمنية والاجتماعية، ومنها العمل على تطوير المنطقة اجتماعياً واقتصادياً وعمرانياً، وتنمية الخدمات العامة في المنطقة، ومتابعة مؤشر إصابات جائحة كورونا، واتخاذ الإجراءات الاحترازية وتطبيق أعلى معايير الاشتراطات الصحية بالتنسيق مع الجهات المختصة، ومتابعة عودة الطلاب للتعليم.
وأكد أمير منطقة الحدود الشمالية، خلال ترؤسه أمس، عبر الاتصال المرئي، اجتماع وكلاء الإمارة والمحافظين، أهمية دور الوكلاء والمحافظين الإشرافي في متابعة الأعمال والإشراف على المراكز، إضافة إلى متابعة أداء الأجهزة الحكومية التابعة للمحافظات بما يخدم المواطنين وتحقيق احتياجاتهم، وبذل المزيد من الجهود التخطيطية والتشغيلية والاستثمار الأمثل للإمكانات المتاحة لخدمة المواطنين والمقيمين والارتقاء بالعمل والإسهام في تيسير معاملاتهم.
ودعا أمير منطقة الحدود الشمالية إلى تحديد فرص التحسين وبذل المزيد من الجهود التطويرية بما ينعكس إيجاباً على جودة الحياة بجميع المحافظات والمراكز والقرى والهجر وفق مؤشرات الأداء المعتمدة.
وناقش الاجتماع الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال ذات العلاقة بمختلف الإدارات الحكومية في المجالات الخدمية والأمنية والاجتماعية، ومنها العمل على تطوير المنطقة اجتماعياً واقتصادياً وعمرانياً، وتنمية الخدمات العامة في المنطقة، ومتابعة مؤشر إصابات جائحة كورونا، واتخاذ الإجراءات الاحترازية وتطبيق أعلى معايير الاشتراطات الصحية بالتنسيق مع الجهات المختصة، ومتابعة عودة الطلاب للتعليم.